رسالتنا
تؤمن المؤسسة بنهج التركيز على الأفراد في تجهيز المجتمع لإيجاد نهوج إبداعية وتعاونية تساعد في التنمية الاجتماعية والثقافية والاقتصادية لإمارة رأس الخيمة ودولة الإمارات العربية المتحدة.
-
توليد و دعم البحوث المبتكرة و العالية الجودة التي تركز على مجالات التعليم و السياسات ذات الصلة من أجل إتخاذ قرارات صائبة و دعم إبتكار سياسات فعّالة
-
تطوير و توفير الخدمات الإستراتيجية و الدعم من أجل بناء القدرات الفردية و المحلية في مجال التعليم و القطاع العام
-
بناء روح الجماعة و التعاون، و رؤية مشتركة من خلال المشاركة الهادفة و الفعّالة التي تعزز علاقات ذات معنى بين الأفراد و المؤسسات
رؤيتنا
تتمثل رؤيتنا في التنمية الإجتماعية و الثقافية و الإقتصادية لإمارة رأس الخيمة و الإمارات العربية المتحدة أجمع، و تعزيز القدرات، و تحقيق الرضا، و تحسين أسلوب الحياة لجميع أفراد المجتمع من خلال أبحاث السياسة العامة الفعّالة و تقديم الخدمات بطريقة إستراتيجية و مدروسة.
القيم
المجتمع
نحن ملتزمون بالمساهمة في التنمية الإيجابية لجميع الأفراد والمجتمعات في رأس الخيمة والإمارات العربية المتحدة، بالإضافة إلى فرق وأعضاء أقسام مؤسسة القاسمي الفردية، للوصول إلى إمكاناتهم الحقيقية وتجاوزها.
التعاون
يعمل تعاوننا على تعزيز تأثير مبادراتنا، وإشراك أصحاب المصلحة الداخليين والخارجيين محليًا في رأس الخيمة، وفي جميع أنحاء دولة الإمارات العربية المتحدة، ومنطقة الخليج، وفي جميع أنحاء العالم. نحن نقدر الأساليب المتنوعة والإبداع الذي تلهمه.
التأثير
التزامنا هو إحداث تأثير ملموس وقابل للقياس في مجتمعات رأس الخيمة. إن كل إجراء مكرس لإحداث تغيير هادف، يكون مدفوعًا بالغرض، ويستفيد من الابتكار لتحقيق التقدم المستدام. ويضمن نهجنا تأثيرًا فوريًا ودائمًا.
النزاهة
في كل ما نقوم به، نحن نجسد النزاهة والتفاني، ونسعى جاهدين لتحقيق التميز والاحترافية في عملنا وأبحاثنا وتعاوناتنا. إن أعمالنا متجذرة في قيمنا وتراثنا، مما يعزز ثقافة التعاون والشمولية والثقة والاحترام.
الاستدامة
في إطار تعزيز رؤيتنا الاستراتيجية لرأس الخيمة ودولة الإمارات العربية المتحدة، فإننا نعطي الأولوية للإدارة المستدامة، مع الأخذ في الاعتبار التأثيرات طويلة المدى على الرفاه الاجتماعي والاقتصادي والبيئي. التزامنا هو تضمين الممارسات المستدامة في مبادراتنا، وتحقيق التوازن بين الاحتياجات الفورية ورفاهية الأجيال القادمة.